من يُضمّد كمَد أشواق لا تأبى إلا أن تحُطّ الرّحال عند أعتابكِـ ..، تستجْدي ما تبقّى من جمَال مُحيّاكِـ ، تنتعش بلُطف لُقياكِ فتحيى من جديد ..
من يُشفي غليل أشجان استحسنتِ المكان عندكِ، فَـ داهمها بُعد المسِير إليك أن ذلكَ مُستحيل الآن ..
من يقرأ أكفّ حنيني عليكِ، و يُخبرني عن موعدٍ لِـ لُقيَاك، فَـ يجعل لي جميل حديث معكِ لا ينتهي ..
من يُخبركِ يا تُرى أنيّ أنا عاشقكِ الولهان ، تّائه بين صفوف كلمَآتٍ و رونقِ بهاءٍ لا يُقاوم ..
من ينُوب عنّي يا تُرى في جميل همسٍ اعتدتُ أن أهمس به لكِ خلوة و لا أحد يدري ..
من يفكّ أسري يا تُرى ..، فَـ أسري إليكِ قبل ضوءِ النّهار ..
خـــائفٌ أنا يا سيّدتي، خائفٌ من لُقياك ..
خائفا أن آتيّ على طلعتِك .. فأبى أن لآ أكُفّ عنْ جَميل نظري إليكِ ..، فَـ استحي أن أفرّط في قُربك وحنين ضفافكِ و ظلالكِ ، فأنسى دُونكِ كلّ الأشياء ..
خائفٌ أنا أن أنسَى كلّ الأسماء ..
أن أحفظ تراتيل سُموّك من بعيد فَـ تتلاشَى أمامِي كلّ الأبعآد ..
اعلمي يا سيّدتي و يا مُلهمتي ..
أنّه إن كان لِقائي بك شوقٌ ، فَـ بُعدي عنكِ أشواقُ ..
فَـ يا جبال الجوار أبلغيهاَ أنّي هائمٌ و أني مُشتاقُ، و اخبريها أنّ القليلَ منكِ كَـ الكثيرِ من كُل الأشياء ..، و أني أصير طفلا في لحظات حنيني إليكِ فَـ أنسى كلّ الأسماء ..
أيهَا المارّونَ بيْنَ سطور صفحاتِي، أودعُوها كلّ سلامي
من يُشفي غليل أشجان استحسنتِ المكان عندكِ، فَـ داهمها بُعد المسِير إليك أن ذلكَ مُستحيل الآن ..
من يقرأ أكفّ حنيني عليكِ، و يُخبرني عن موعدٍ لِـ لُقيَاك، فَـ يجعل لي جميل حديث معكِ لا ينتهي ..
من يُخبركِ يا تُرى أنيّ أنا عاشقكِ الولهان ، تّائه بين صفوف كلمَآتٍ و رونقِ بهاءٍ لا يُقاوم ..
من ينُوب عنّي يا تُرى في جميل همسٍ اعتدتُ أن أهمس به لكِ خلوة و لا أحد يدري ..
من يفكّ أسري يا تُرى ..، فَـ أسري إليكِ قبل ضوءِ النّهار ..
خـــائفٌ أنا يا سيّدتي، خائفٌ من لُقياك ..
خائفا أن آتيّ على طلعتِك .. فأبى أن لآ أكُفّ عنْ جَميل نظري إليكِ ..، فَـ استحي أن أفرّط في قُربك وحنين ضفافكِ و ظلالكِ ، فأنسى دُونكِ كلّ الأشياء ..
خائفٌ أنا أن أنسَى كلّ الأسماء ..
أن أحفظ تراتيل سُموّك من بعيد فَـ تتلاشَى أمامِي كلّ الأبعآد ..
اعلمي يا سيّدتي و يا مُلهمتي ..
أنّه إن كان لِقائي بك شوقٌ ، فَـ بُعدي عنكِ أشواقُ ..
فَـ يا جبال الجوار أبلغيهاَ أنّي هائمٌ و أني مُشتاقُ، و اخبريها أنّ القليلَ منكِ كَـ الكثيرِ من كُل الأشياء ..، و أني أصير طفلا في لحظات حنيني إليكِ فَـ أنسى كلّ الأسماء ..
أيهَا المارّونَ بيْنَ سطور صفحاتِي، أودعُوها كلّ سلامي
0 التعليقات:
إرسال تعليق